تعمد مصالح النظافة ببلدية سطاوالي، غرب العاصمة، إلى انتقاء نوع معين من القمامة، وبالتحديد ما هو موضوع داخل الأكياس ومقفل بإحكام. أما ما دون ذلك، فلا تعتبره قمامة، فالصلب الكارتوني الذي لا تسعه الأكياس البلاستيكية وغيرها من القمامة ذات الحجم الكبير، تبقى مطروحة في الشارع حتى تتعفن، ثم تبدأ الروائح الكريهة تنبعث منها. فإلى متى تبقى مصالح النظافة تنتقي ما يروق لها من القمامة؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 10/02/2012
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com