قد تجاوز الغزالي، في جرأته، أكثر الجريئين حتى من أبناء عصرنا، حين تساءل عن دينه أهو مجرد تقليد وتلقين من الوالدين ( حين رأى أن صبيان النصارى لا يكون لهم نشوء إلا على التنصر و أبناء اليهود لا نشوء لهم إلا على التهود، و صبيان المسلمين لا نشوء لهم إلا على الإسلام)
" فظهر لي أن العلم اليقيني هو الذي ينكشف فيه المعلوم انكشافا لا يبقى معه ريب، ولا يقارنه إمكان الغلط و الوهم."
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 30/06/2021
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - أحمد وارث
المصدر : دراسات وأبحاث Volume 3, Numéro 5, Pages 120-124