بعدما قام بتسريح 4000 رجل أمن من الميليشيات كانوا مخصصين لحماية الشخصيات العراقية من خلال خفض عدد عناصر الأمن لحماية الشخصيات المسؤولة في العراق.ورغم الظروف الأمنية الصعبة، فإن العبادي زار البصرة عاصمة جنوب العراق، كما زار بغداد وتجول بين المتظاهرين، إلا أن مسؤولا كرديا أبلغ رئيس وزراء العراق أن "نوري المالكي" الرئيس السابق للحكومة العراقية أقسم على اغتيال "العبادي"، لكن "العبادي" يراهن على دعم المرجعية الشيعية العليا في النجف السيد "علي السيستاني"، كما أنه من المرتقب أن يزور إيران طلبا لدعمها في ضرب داعش.المصدر: وكلاتShare 0Tweet 0Share 0Share 0
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 24/08/2015
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : Share 0
المصدر : www.elayem.com