لم يجد فلاحون بالمناطق المتاخمة لمرتفع بن شكاو جنوبي عاصمة ولاية المدية، سوى الاستنجاد بالمشعوذين لاستخراج التمائم وتفكيك طلاسم وعدوانية الحيوانات البرية التي أصبحت إلى جانب الأمراض المختلفة، الداء الأكثر خطرا على مزروعاتهم ودواجنهم.
وأوضح أحدهم لـ الخبر بأنه توجّه أيما مرة إلى العرافين والرقاة، بغية صد الخنزير والضربان على وجه الخصوص عن مزرعته الفلاحية، في غياب وسائل أخرى كحملات الصيد المتوقفة منذ سنوات لدواع أمنية، لتحل تمائم السحر محل خراطيش الصيادين والبقية تأتي.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 09/01/2012
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com