تعرضت حظيرة بلدية كبرى بالشلف لسرقة أتت على محركات وقطع غيار لشاحنات تقدر بالملايين. ولحد الآن لم تسترجع المسروقات، واللص أو اللصوص في عداد المجهولين، أما المسؤولون الذين يتقاضون مرتبات من أجل أن يحولوا دون وقوع مثل هذه الأمور فلم يحاسبوا والخاسر الأكبر هو خزينة الدولة. والملفت للقضية، هو الاتهامات المتبادلة بين رئيس البلدية وكاتبها العام بالمسؤولية عما حصل.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 25/04/2011
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com