اختارت الجزائر الرد على ما اعتبر إهانة رسمية من فرنسا للجزائر ورموزها بالصمت المطبق و مرت زوبعة الإساءة التي سببتها أطراف رسمية في باريس للرئيس عبد العزيز بوتفليقة و الطعنة على حدة الآلام التي سببتها للجزائر وشعبها لم يتحرك لها جسد الرسميين في البلد، فلا وزارة الخارجية تحركت لإصدار بيان رسمي يحمل إدانة شرفية ولا الرئاسة ردت على الدناءة الفرنسية ولا حتى الوزير الأول كسر حاجز الصمت كعادته في دفاعه عن الرئيس.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 20/04/2016
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الشروق نيوز
المصدر : www.horizons-dz.com