أصبح الهاكر الجزائري حمزة بن دلاج مفخرة للشعب بعدما قام بقرصنة البنوك الأجنبية وسحب أموال طائلة يقال عنها أنها وجهت لمساعدة الفقراء وكذا الشعب الفلسطيني الشقيق، في حين رفض بن دلاج المساومة التي عرضتها عليه أمريكا باستغلال إمكانياته مقابل إطلاق سراحه. وهو الأمر الذي قوبل بالرفض من قبل الهاكر، حيث اعتبره الجزائريون عبر مواقع التواصل الاجتماعي موقفا بطوليا من شاب جزائري، مؤكدين انهم لو كانوا مكانه لفعلوا مثله أو أكثر.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 25/08/2015
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الفجر
المصدر : www.al-fadjr.com