يقوم بعض أساتذة وإداريي متوسطة تومي العيد في البرواڤية بولاية المدية بإدخال أبنائهم من الباب المخصص للأستاذة والقريب من الأقسام، في حين يجبر باقي التلاميذ على الدخول من المدخل الكبير المار بحظيرة السيارات. الصورة تكرس تمييزا لم يكن قائما حتى في عهد “البشاغات”. فأين هم مسؤولو التربية؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 19/02/2017
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الخبر
المصدر : www.elkhabar.com