الجزائر

الباهية تسترجع الأنفاس


مصائب قوم عند قوم فوائد مقولة شهيرة تنطبق على ألعاب البحر الأبيض المتوسط المزمع إقامتها بوهران صيف 2022 و هي التي تأجلت بسنة بسبب تداعيات جائحة كورونا على العالم ، لكن ذلك كان في صالح عاصمة الغرب الجزائري ، نظرا لعدم جاهزية منشآتها لاستضافة الحدث المتوسطي في الوقت المحدد و في حال ما إذا كانت ستقام الألعاب صيف 2021 و هو ما كان سيهدد بنقل الألعاب إلى بلد آخر ، لكن سنة 2020 رغم مشاكلها الوبائية نتيجة الفيروس المستجد إلا أنها ، كانت في صالح كل القائمين على الرياضة بالجزائر على غرار المديرية العامة لتنظيم الألعاب التي يديرها سليم إيلاس ، حيث كانت هذه المهلة الإضافية فرصة لتصحيح المسار و ان صح القول الأخطاء خاصة على صعيد الأشغال و تهيئة المشاريع المخصصة لهذا الحدث المتوسطي ، هذه الأخيرة التي انقسمت إلى قسمين الأولى تحت مسؤولية مديرية الشباب و الرياضة ، في شاكلة قاعة حمو بوتليليس قصر الرياضات ، المسبح الأولمبي ، مركب الفروسية عنتر بن شداد ، نادي الرماية ببلقايد ، نادي التنس و المسبح الأولمبي.
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)