إذا تأملنا موضع الاستشهاد النحوي اعتمادا على استقراء كتب اللغة والنحو في العملية التعليمية أو غيرها، وجدنا أنّ حصر أنواع الشاهد يقع في النص القرآني والشعر، والنثري كما في المثل والحكمة، أمّا الحديث النبوي فقد قلّ مجال توظيفه شاهدا نحويا، وهذه معضلة تشكل في حقيقة الأمر إشكالية علمية تربوية.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 14/02/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - بغداد بردادي
المصدر : التعليمية Volume 4, Numéro 1, Pages 115-117 2014-07-02