تحاول هذه الدراسة القاء الضوء على مختلف الإجراءات الحكومية التي جاءت في ظل النتائج السلبية لاتفاقية الشراكة الأرو-جزائرية بالنسبة للجزائر، خاصة فيما يتعلق باختلال توازن مبادلاتها التجارية لصالح الواردات بنسبة كبيرة، وإبراز مدى مساهمة هذه الإجراءات في كبح نمو الواردات ودفع الصادرات خارج المحروقات، وهذا من خلال التطرق إلى العناصر التالية:
أولا: اتفاقية الشراكة الجزائرية الأوروبية؛
ثانيا: التفكيك الجمركي والامتيازات التفضيلية في إطار اتفاقية الشراكة الجزائرية الأوروبية؛
ثالثا: واقع المبادلات التجارية الجزائرية في ظل اتفاقية الشراكة الجزائرية الأوروبية؛
رابعا: الإجراءات المتخذة من قبل الحكومية الجزائرية بهدف تقليص الواردات والاهتمام أكثر بزيادة الصادرات خارج المحروقات.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 23/04/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - قشرو فتيحة
المصدر : أبعاد إقتصادية Volume 6, Numéro 1, Pages 199-224 2016-06-30