نَعْنِي باسم المكان العلم الموضع الذي يشكّل مدلوله حيّزا جغرافيّا معلوما تاريخيّا. وهذا النوع من الأسماء متواتر في النصوص الشعريّة. ولئن كان اهتمام الدرس النقديّ به واضحا وجليَا، فإنّ الوظيفة الإنشائيّة للمكان العلم في تفاعله مع أقسام القصيدة مازال مغريا بالبحث والدراسة. فخصصنا هذا المقال للبحث في اعتماله الإنشائي من خلال نماذج من نصوص الثالوث الأموي.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - الجداري عمارة
المصدر : الخطاب Volume 13, Numéro 1, Pages 37-66 2018-02-14