مهمة المدرس الجديدة من منظور مقاربة التدريس بالكفاءات لا تقوم على ارتجال دروس ولكنٌها ترتكز على ضبط وتسوية سيرورة التعلٌم، وعلى بناء مشكلات متزايدة التركيب والتعقيد، كما تتطلب منه تغييرات جوهرية في هويته المهنية. فمن الطبيعي أن تقتصر وظيفته الجديدة على دور التخطيط والتنشيط وتوجيه المتعلمين وتحفيزهم بتوريطهم في بناء تعلماتهم
la profession d’enseignant ne se limite plus à la détention du savoir mais après un riche requis socioculturel, et psychopédagogique ce dernier doit étendre et/ou extrapoler sa profession en aidant les élèves à construire leurs savoirs afin d’ installer leurs compétences par des stratégies adéquates à cette dernière approche (pédagogies:différenciée, du projet, et la résolution du problème).
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 10/01/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - أحميد حسينة
المصدر : مجلة الآداب و العلوم الإجتماعية Volume 9, Numéro 2, Pages 88-97