ثمان سنوات داخل فلسطين كانت كفيلة بأن تعلّمها معنى حبّ الأرض والتشبث بالهوية. لتنتقل بعدها إلى بلاد المهجر متخمة بمبادئها القومية، فراحت تصنع أروع ملاحم النضال من اجل نصرة القضية الأم لكل العرب والمسلمين وهي قضية فلسطين المحتلة.. إنها الناشطة الفلسطينية "رضية عراج" التي فتحت قلبها لجواهر وتحدثت بحماس عن واجبها اتجاه وطنها الأم في هذه الفترة الحساسة وملفات أخرى في الحوار التالي:
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 11/12/2017
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : أماني أريس
المصدر : www.horizons-dz.com