سَألوذُ مِنْ هذِي الدّيارِ ... بلِ المْقَابرِ
بالفرارِ
و يلوذُ كلُّ القاطنيَن القانتيَن النّاقمينَ معِي
لكنْ
إلى أينَ الفرارُ ...
إذا تقيَّأتِ الأهاليَ أرضُهم؟!
أين الفرارُ ...
و كلُّ أرضٍ غَيْرِ مَسْقطِ رأسِنا
ستكونُ مَلْئَ بالمظالِمِ و المتاعبِ و الشُّجُونْ؟!
أينَ المفرُّ؟!.
سؤالُنا
و جوابُنا:
" لا بأسَ أنْ نحيَا هنا كالْمَيّتِين!"
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 10/01/2011
مضاف من طرف : poesiealgerie
صاحب المقال : عمارة بن صالح عبد المالك
المصدر : www.adab.com