كثرت في مجتمعنا ظواهر عديدة تهدّد كيان الأطفال القصر واختلفت شدتها وتأثيرها عليهم، على غرار التكنولوجيا الحديثة التي شوّشت أفكار البراءة، بل أصبحوا هم كذلك معنيون بالآفات الاجتماعية بمختلف أنواعها وتحوّلوا إلى طرف فيها، وهو ما نلاحظه اليوم عند الأطفال الذين لم تتجاوز أعمارهم ال16 يتداولون السجائر في زوايا مخفية عن آبائهم، فعكّروا صفو حياتهم وهم لا يبدؤوها بعد.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 26/01/2017
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : عزوز صالح
المصدر : www.horizons-dz.com