أصداء من بجاية

 قاد الوفد الإيفواري المناجير العام لورون بولي وهو شقيق اللاعب الدولي الفرنسي السابق بازيل بولي، وأكد لنا إعجابه بظروف الاستقبال وتسهيل مهمة الحصول المجاني على التأشيرات وسيحرص على المعاملة بالمثل.
 غاب رئيس شبيبة بجاية زهير طياب عن اللقاء لتواجده خارج الوطن، كما غاب العديد من أعضاء مجلس الإدارة.
 يضم الفريق الإيفواري أربعة عناصر دولية منها حارس المرمى ولم يشارك في المباراة لاعبان هما فابريس أندري وسليمان مطارا المعاقبان.
 سيجري لقاء الإياب يوم السبت 6 أفريل على الساعة الثالثة، كما صرح به المناجير العام للفريق الزائر، الذي أضاف أن منحة التأهل للاعبيه لن تتعدى ألف أورو.
 أعجب محافظ المباراة الموريتاني محمد عبدات بالمناظر الخلابة لمدينة بجاية، حيث زار جبل فورايا وشاطئ زيقواط.
 أقحم ماروسي كظهير أيمن مكان مقاتلي المصاب، واستغل الزوار عدم تكيفه مع المنصب فركزوا محاولاتهم على تلك الجهة وأثمرت خطتهم هدفا أول.
 دخل فريق الأكاديمية بقمصان بيضاء من النوع العادي تحمل أرقام اللاعبين دون أسمائهم، وهو مؤشر على تواضع إمكاناتهم لكنهم رفعوا التحدي بمردودهم.
 تفاعل الجمهور كثيرا مع اللقطات والنسوج الكروية للفريق الضيف الذي كان أداؤه بسيطا، إلا أنه فعال مقابل عشوائية إنتاج رفقاء معيزة.
 اكتفى المدرب الإيفواري بتوجيه أشباله بالإشارات الهادئة المفيدة، في حين ثارت ثائرة المدرب المساعد كمال عاشوري التي لم تنفع وكان ألان ميشال جالسا.