الجزائر


آمنت لكن بأحزاني و آلامي
وعشت لكن بآمالي وأحلامي
ولذت بالشعر، لا خل أطارحه
همي ، ولا غادة تصغي لأوهامي
قد سجل الدهر بي من شاء من نوب
كأنني ريشة في كف رسام
بنات دهري- وان أسرفن في كدري-
كن المطيعات في وحيي و إلهامي
كن المطايا وكان الشعر قافلتي
وحاديا كنت و الآهات أنغامي.


سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)