je cherche éxposé de kadri kadour
sabi chaib - éléve - beni saf - الجزائر
12/01/2014 - 167504
ابحث عن معلومات حول المجاهد قادري قدور
امينة حموشي - تلميدة - عين تموشنت - الجزائر
08/01/2014 - 166330
أود معرفة نبذة عن تاريخ كل من المجاهدين في المنطقة الربعة الولاية الخامسة: سي خالد المعروف بقصر القامة +سي لخضر+سي المنور +سي عبد الوحيد+سي رشيد +سي عبد الحميد+سي هدي +سي الحري وبارك الله فيكم
يوسف يوسف - عامل مهني - المرسى - الجزائر
09/12/2013 - 155737
انا ابحث على مجاهدين من والاية عين تموشنت
محمد ندير - تلميد - عين تموشنت - الجزائر
04/12/2013 - 154285
البحث
Mrwan benazzouz - Eléctricien - Ain témouchent - الجزائر
01/11/2013 - 143147
صور الشهداء ومجاهدين 8ماي 1962 واحدات 1نوفمبر
قادري زكريا - طالب - بني صاف - الجزائر
28/10/2013 - 141961
بسم الله رحمن رحيم
قادري زكريا - استاد جامعي - بني صاف - الجزائر
23/10/2013 - 140523
أمي المجاهدة باشا الزهرة المدعوة "جهيدة" شاركت في الثورة التحريرية وعمرها16 سنة في الولاية الرابعة "الونشريسي جبل سعدية مسينة ..."ولكنها أضاعت أوراق وشهادات شرفية بعد الاستقلال وعند ما أرادت الحصول على حقوقها لم ترض الوزارة بتسجيلها وطلبوا منها شهود ولكن لم يبق سوى كلوش الجيلالي المدعو "سنوسي" وفوداد قويدر لم نعرف مكانهم يقال ذهبوا الى وهران أرجوا منكم مساعدتها وشكرا.
سناد نسيبة - طالبة - الشلف - الجزائر
19/09/2013 - 128925
أمي المجاهدة باشا الزهرة المدعوة "جهيدة" شاركت في الحرب التحريرية كممرضة ونفسانية الولاية 4 جبال الونشريس’مسينة’جبل سعدية وعمرها آنذاك 16سنة ولكنها ضيعت أوراق وشهادات عظيمة لم تقبل الوزارة بتسجيلها وطلبت منها احضار شهود لكننا لم نجدهم من بينهم كلوش الجيلالي المدعو سنوسي و فوداد قدور الاخير يقال انه على قيد الحياه في وهران أرجوا منكم مساعدتها و جزاكم الله خيرا.
سناد نسيبة - طالبة - الشلف - الجزائر
19/09/2013 - 128924
صور المجاهد بلخير 1952
مينا وسيلة - طالبة - عين تموشنت - الجزائر
18/09/2013 - 128662
المجاهد بن عشير محمد المولودعام 1926 بقرية المساعدة ابن باديس ببلدية المالح توفي مؤخرا 13 ماي 2013 كان محبا لوطنه مفتخرا به حتى وهو على فراش الموت لقد شارك في الثورة بكل صدق حكم عليه بالاعدام مرتين من طرف العدو الفرنسي نجا بأعجوبة سلط عليه انواع من العذاب وكان في قمة الصبر والشجاعة
رحم الله شهدائنا الابرار
بيكريرة محمد - استاذ - عين تموشنت - الجزائر
18/07/2013 - 108729
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سررت كثيرا باتصالك، أطال الله بقاء والدك على طاعته، التهميش في الجزائر سياسة عامة ليس مع المجاهدين فقط، ولكن للأمانة لنا نصيب في هذه السياسة، لأننا ننتظر من الآخر أن يرفع عنا التهميش دون أن نحرك ساكنا، فأنا حين كتبت عن قادري قدور كان جهدا خاصا بحكم قرابتي به ولم أنتظر من أحد أن يقوم بالمهمة لا منظمة أبناء الشهداء ولا المجاهدين ولا غيرهم.
ما يهم الآن، أرجو أن توفر بعض المعلومات عن والدك في أي مكان جاهد، ومع من جاهد، وما كانت وظيفته، هل كان عسكريا أم مدني، ما هي المعارك التي شارك فيها وإذا كانت لديك شهادات حية ممن كانوا معه إذا كانت لديه صور مع بعض المجاهدين، أو وثائق مثل رسائل أو غير ذلك، كل ذلك يعطي المصداقية لما تكتبه عنه.
أنا مستعد للتعاون قدر الإمكان لرفع الغبار عن الحقيقة، وهذا بريدي الالكتروني rahmanimiloud@yahoo.com
رحماني ميلود - أستاذ - بني صاف - الجزائر
31/05/2013 - 98424
السلام عيكم ورحمة الله وبركاته أنا إبن مجاهد بني صاف سايح العربي المدعو سي بوسيف و اللذي لا زال على قيد الحياة وددت أن أكتب لكم هذه الكلمات عن والدي الدي لا زال ينتظر بظاقة العضوية لحد الساعة 2013 فلماذا هذا التهميش لأناس ضحو بأعمارهم و أموالهم و كل ما يملكون لأجل الإستقلال و لكنهم الآن مهمشون و شكرا رقم هاتفي هو 0779607756.
عبد الحميد سايح - attacher principal d'administration - hennaya - الجزائر
17/05/2013 - 95832
معلومات إضافية في ذات الموضوع : حسب حوار مع المجاهد غراس محمد ولد رابح رفيق الشهيد في الجهاد، فإن الشهيد قادري قدور كان قائدا على المنطقة الثالثة والتي كانت تسمى بمنطقة الزهرة، غير أنه برتبة ملازم أول، وبصلاحيات نقيب، لكنه لم يرسم في رتبة نقيب إلى أن توفي حسب علمه، والله أعلم
رحماني ميلود - أستاذ - بني صاف - الجزائر
19/04/2013 - 91725
قادري قدور
فارس سقونة ونجم أولاد ميلود المختار
لم تكن الثورة الجزائرية المباركة لتستثني منطقة دون بقية المناطق فقد مست جميع ربوع الوطن؛ جبالها وسهولها ووديانها وصحاريها الشاسعة، وضربت للعالم أجمع بأروع الأمثلة عن الفداء والتضحية والجهاد، حتى غدت الجزائر قبلة الثورات التحررية، ومدرسة تقصدها الشعوب المضطهدة الطامحة في الحرية لتتعلم منها فنون الصبر والكفاح والعزيمة على التحرر، وغدت معارك الجزائر دروسا في الأكادميات الحربية، بل لقد غيرت صلابة الإنسان الجزائري وعصيانه عن ترويض نظريات علم الاجتماع الغربي الذي أراد تدجين الإنسان وتدويبه في قوالب اجتماعية جاهرة صنعتها مخابر الحضارة الغربية.
فكانت منطقة بني صاف احدى المناطق التي قدمت خيرة رجالها مهرا لتراب الوطن الغالي، وفداء لحرية الانسان الجزائري وأصالة هويته العربية الإسلامية، من أمثال لحبيب بن وارث، عطار الهادي، وبلحاج خيرة والاخوة قادري اولاد ميلود المختار، ونجمهم قادري قدور وما أدراك ما قادري قدور فارس سقونة وربوعها وحامل لواء ثورتها بلا منازع، فمن هو بطل قصتنا هذه؟
إنه قادري قدور ابن ميلود ولد المختار –ويسمى كذلك محمد ولد المختار- ورابحة رحماني بنت ميلود، ولد الشهيد في 3 مارس 1932 في منطقة "دارُّوس" بضواحي سقونة بني صاف، ترعرع في كنف عائلة ريفية محافظة، متكونة من أربعة ذكور حاز كلهم شرف الشهادة في سبيل الله وهم بالترتيب: أحمد، قدور، طاهر، علي وخمس إيناث شاركن في الجهاد بشكل مباشر وغير مباشر.
دخل الشهيد قادري قدور الكُتَّاب في الخامسة من عمره ليتعلم القراءة والكتابة، فأتم حفظ القرآن وعمره لم يتجاوز 15 سنة ليتجه بعدها إلى ولهاصة ليدرس عند الشيخ أحمد ولد سي عبد القادر بن يوسف (الذي اشتهر فيما بعد في بني صاف باسم سي احمد العالم إمام مسجد عائشة الأسبق)، فتتلمذ على يديه مدة لا تزيد عن ستة أشهر، فلما رآى نبوغه وإتقانه في حفظ القرآن الكريم وجهه إلى معسكر ليتتلمذ على يد شيخ فقيه يسمى الشيخ بلحول، فمكث هناك مدة حتى جاءه استدعاء الالتحاق بالخدمة العسكرية التي فرضتها السلطات الفرنسية آنذاك حيث توجه إلى تلمسان ومنها إلى بلجيكا سنة 1952.
لقد عُرف "السي قدور" بشخصية قوية منذ صغره، تميز بها بين أصدقائه وزملائه في الكتاب، وبين أفراد عائلته، وتشهد له موقف كثيرة يرويها عنه من عايشوه، تحدثنا أخته عائشة قادري فتقول أنه أثناء آدائه الخدمة العسكرية في بلجيكا، طُلب منه التقدم للمصلحة الطبية بالمعسكر لنزع الدم لاسعاف الجرحى الفرنسيين، فأبى ذلك مع ما يعرف بضرورة الانضباط بالأوامر العسكرية، وحينما سأل عن السبب برر بأنه جزائري مسلم ولا يشرفه أن يقدم دمه لفرنسي مما عرضه لعقوبة عسكرية وسخط قادته عليه.
وبعد إنهاء الخدمة العسكرية سنة 1954 قرر السفر إلى فاس بالمغرب الأقصى لدراسة علوم الدين، غير أن عراقيل الحكومة الفرنسية من جهة وشظف العيش من جهة أخرى حالا دون ذلك، فاتجه إلى مديونة (سبع شيوخ) ليعمل فيها كمدرس للقرآن الكريم وبعد سنة من ذلك تزوج "السي قدور"، وكانت تلك السنة التي اندلعت فيها شرارة الثورة الجزائرية في بني صاف.
مع بداية التنظيم لجيش وجبهة التحرير الوطني في تلمسان كان الشهيد قادري قدور على صلة وطيدة بالأحداث، حيث بدأت صلاته بشكل سري للغاية دون علم أهله إلى أن شكلت لجنة قيادية من خمسة أعضاء للتخطيط للثورة في منطقة بني صاف، وهم سي مرباح، سي عباس، سي بوسيف، العقيد عثمان، وقادري قدور، وبعد ذلك عقدت اللجنة اجتماعا في بيت سي قدور الذي كان اعتبر مركزا منذ ذلك الحين، وعيِّن حينها الشهيد قائدا لناحية بني صاف وضواحيها، وصار اسمه الحربي "سي العيد"، فعرفت عنه المنطقة وجها آخر لم تكن تعرفه من قبل إنها الصرامة العسكرية، والحنكة القيادية، مما أهله لأن يرتقي من رتبة "ملازم أول Lieutenant" إلى رتبة "نقيب Capitaine" وأضيفت له مسؤولية ناحية بوزجار، فكان بذلك قائدا للناحية من سبع شيوخ (وكانت تعرف آنذاك باسم مديونة) وولهاصة وسقونة ودائرة بني صاف وتارقة وصولا إلى بوزجار، وكان أخوه سي الطاهر يخلفه في الرتبة كلما ارتقى من رتبة إلى أخرى فسمي أخوه بـ"السي مخلوف".
قاد الشهيد عدة معارك في الناحية من بينها معركة سقونة (تعرف بمعركة المقاديد) التي استشهد فيها احدى عشر شهيدا من بينهم أخوه قادري أحمد ومعركة سيدي جلول، ومعركة المدادحة ومعركة مجديد بسيدي الصافي وغيرها من المعارك...
وكانت آخر معركة له هي معركة سيدي قاسم في ربيع 1957 حيث كان منتقلا رفقة سبعة من رفاقه من بينهم امرأة إلى وهران ومنها إلى الحراش قصد ترقيته إلى رتبة أعلى وتحميله مسؤوليات أخرى، وفي طريقه الى وهران عبر الغابات والقرى باتوا في احدى الليالي في مخبأ عند أحد المجاهدين في "المغانة" بسيدي قاسم فوشى بهم أحد الخونة الى الجيش الفرنسي فأحاط بهم إحاطة السوار بالمعصم، وهنالك كانت آخر معركة أثبت فيها "السي قدور" ورفاقة آخر بطولاتهم الجهادية يوم 5 مارس 1957 ورماهم المستدمر الفرنسي في كهف بجبل سيدي قاسم، ولم يكشف أمرهم إلا بعد الاستقلال من طرف أحد الرعاة في ديسمبر 1962، وحول جثمانهم إلى مقبر الشهداء بتارقة.
رحم الله شهداءنا الأبرار وأدام العزة الكرامة لبلدنا الحبيب
كتبه الأستاذ رحماني ميلود استنادا إلى بعض الوثائق التاريخية وشهادات السادة التالية أسماؤهم:
- قادري عائشة أخت الشهيد.
- رحماني محمد ولد علي صهر الشهيد ورفيقه في الجهاد.
- بن مداح مريم زوجة الشهيد.
- قادري نصر الدين (منصور) ابن الشهيد.
رحماني ميلود - أستاذ - بني صاف - الجزائر
04/11/2012 - 45214
سي عثمان هو بن حدّو بوحجر من مواليد ي نوفمبر عام 1929
بعين تموشنت ، ناضل منذ صغره في صفوف حزب الشعب الجزائري ، وحركة أحباب البيان ثم حركة إنتصار الحريـــــات الديمقراطية.وأصبح عضوا في المنظّمة الخاصّة وإلتقى ببن مهيدي ورابح بيطاط.
اعتقل في ماي 1950 وسجن بوهران أين تعرف على أحمد زبانة وحمّو بوتليليس ، حًوّل إلى سجن الجزائر و أفرج عنه بعد تدهور حالته الصحية سنة 1952 ، كلّف بعدها بجمع الأسلحة من المغرب تحضيرا لبدايــــــة الثورة.
كان من بين مفجّري الثورة في الجهة الغربية ، وأشرف سنة 1956 على عمليات فدائية كبرى تمثّلت في حرق مزارع المعمرين.رقّي إلى رتبة نقيب بعد مؤتمر الصومام عيّن قائدا للمنطقة الثالثــــة مـــــن الولاية الخامسة ، إلتحق سنة 1957 بمركز القيّــــادة بوجدة والتقــــى هناك بالعقيـــد هواري بومدين والعقيد عبد الحفيظ بوصوف.سنة 1958 رقي إلى رتبة رائد حيث أصبح عضوا في المجلس الوطني للثّورة الجزائرية ،بعد استشهاد العقيــــد لطفي عين قائدا للولاية الخامسة برتبة عقيد وبقي في منصبهإلى غايــــــة الإستقلال.
توفي رحمه الله في 27 أوت 1977 بمستشفى مصطفى باشا بالعاص
رحماني ميلود - أستاذ جامعي - بني صاف - الجزائر
04/11/2012 - 45207
استعمرت فرنسا الجزاءر سنة 1830فقاوم الجزاءريون كثيرا حتى عقد الرءيس الجزاءر مع الرءيس الفرنسي عهدا عن ان فرنسا تبقا في الجزاءر بدون قتال ثم خانه الفرنسيون فبدءت الحروب و المظاهرات واندلعت الثورة التحريرية سنة 1 نوفمبر 1954 ودام الحرب 7سنوات حتى اسقفلت الجزاءر سنة 1962/7/05حيت استشهد مليون ونصف شهيد
fakir walid - eleve du fatima rahmaniya 1m1 - ain temouchent - الجزائر
29/10/2012 - 44539
اندلعت ثورة التحرير الجزائرية في 1 نوفمبر 1954 ضد الاستعمار الفرنسي الذي احتل البلاد منذ سنة 1830 ودامت طيلة 7 سنوات ونصف من الكفاح المسلح والعمل السياسي وانتهت باعلان استقلال الجزائر يوم5 جويلية 1962 بعد أن استشهد فيها أكثر من مليون ونصف مليون جزائري مسطرة واحدة من اعظم ما شهد التاريخ من ثورات.
- دارت الحرب بين الجيش الفرنسي والمجاهدين الثوار الجزائريين الذين استخدموا حرب عصابات الوسيلة الأكثر ملاءمة لمحاربة قوة جرارة مجهزة أكبر تجهيز خصوصا وأن المجاهدين الجزائريين لم يكونوا يتوفرون على تسليح معادل، استخدم المجاهدون الجزائريون الحرب البسيكولوجية بصفة متكاملة مع العمليات العسكرية.
- كان الجيش الفرنسي يتكون من قوات الكوموندوس والمضليين والمرتزقة المتعددة الجنسيات، قوات حفظ الأمن، قوات الاحتياط والقوات الإضافية من السكان الأصليين الخونة أو ما اطلق عليهم (الحركة)
- حضت قوات جيش التحرير الوطني الفرع العسكري لجبهة التحرير الوطني على تأييد تام من طرف الشعب الجزائري والجالية الجزائرية في المهجر وخاصة في فرنسا.
- انتهت الحرب بإعلان استقلال الجزائر في 5 جويلية 1962 نفس التاريخ الذي أعلن فيه احتلال الجزائر في1830 أعلن عنه الجنرال ديغول في التلفزيون للشعب الفرنسي. جاء نتيجة استفتاء تقرير المصير للفاتح جويلية المنصوص علية في اتفاقيات ايفيان 18مارس 1962 وإعلان ميلاد الجمهورية الجزائرية في 25 من سبتمبر ومغادرة مليون من الفرنسيين المعمرين بالجزائر منذ 1830.
امينة كوثر - تلميذة - قرية ولهاصة - الجزائر
09/05/2012 - 31963
يالسلام عليكم
وداد ويوي - مهندسة - العامرية - الجزائر
08/04/2011 - 13381
histoire de ain temouchent
emtir said - fonctionnaire - عين تموشنت - الجزائر
14/02/2011 - 11335