خنشلة - Jeunes

منظر من غابات شيليا --توشنت ---بلدية يابوس



منظر من غابات شيليا --توشنت ---بلدية يابوس



كم من منزل يألفه الفتى *** وحنينه أبدا لأول منزل .

قد تضطرنا ظروف الحياة الدنيا أن نترك المكان الذي رأينا النور وترعرعنا فيه

لنغادر نحو أماكن أخرى قد تكون قريبة وقد تكون بعيدة ولكن الحنين أبدا يشدنا

نحو ذلك المكان : مسقط الرأس .

قد يكون قرية معزولة منسية أو حيا فاخرا في مدينة كبيرة ولكن الحنين دوما هو نفسه .

ربما هو حنين لذكريات طفولية بريئة أو إرتباط عاطفي بمكان ولدنا به وتعلمنا

أبجديات الحياة في أحضانه أم مزيج بينهما معا .وانا احد هؤلاء هنا ولدت وهنا ترعرت وهنا عملت واتمنى ان اموت هنا وادفن كذلك .
يابوس في 28 جوان 2018
علي مقراني




سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)