قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا، عبارة تدلّ على أهمية المعلم ونبل رسالته، فهو مربي الأجيال التي تحمل راية المستقبل، وهو المقاتل في ميادين التربية كالجندي المقاتل في ميادين القتال الليلة نتعرف على رجل قدم الكثير لابناء وطنه انه الاستاذ ابراهيم دروعي حفظه الله.
يعجز اللسان عن وصف قيمته فلا شيء يفي حقه وقدره لا عبارات الثناء ولا المدح، ولرد الجميل لهذه الشخصية العظيمة علينا أن نقدِّرها ونطبِّق كل ما تعلمناه منها لنفيد المجتمع والبشرية كافة.ونأخذه كقدوة لأجيالنا المستقبلية .فالشيخ ابراهيم من الاساتذة الاوائل الذين وطفوا بالمؤسسات التربوية ونشهد له بالاخلاص والتفاني في العمل لقد كون اطارات اليوم هي من تبني الجزائر كالطبيب والمهندس والجندي والدركي فهو من حرص على تنمية عقول وتهذيب الاخلاق لابناء وطننا الغالي كان علينا ان نكرمه ونشكره على ما قام به الرجل فنقول له شكرا لك يا الشيخ ابراهيم .... نشهد انك قد بلغت الرسالة...وأديت الامانة...ونصحت الامة.
يابوس في 22 جويلية 2018
مقراني علي
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 16/08/2018
مضاف من طرف : allaoua211
صاحب الصورة : علي مقراني
المصدر : خاص