بيوغرافيا سوريف

الصلة بين البربرية والفرنسية تراثهم الأصلي، كما أنها علامة على براعة الموسيقية الحقيقية، دمج موسيقى الروك والجاز والهيب هوب، والموسيقى الأفريقية، كناوة، والفانك.
تأسست فرقة سوريف في عام 2001 من قبل الثنائي ليياس وياسين، على التوالي المغني وعازف الإيقاع.
وقد دفعت التدريب من الألبوم الأولى مع عنوان المسار "! وImmigri!" الهجرة كومبو اللذيذ، الذي قلل من حساسية موضوع الأغاني و اللعب على خلفية كلمات وإيقاع متفائلا الكاوية "السخرية الذاتية.
"! وImmigri! "أو وصفة استثنائية للنجاح! : يفلي، الإيقاعي، مضحك وعاطفي، فرقة سوريف سريعة لرؤية المشجعين القادمين. الحماس اوجها أن هذا المزيج المتفجر من التأثيرات انتقائي أكثر من يستحق. القاعدة أغنية، لوحة المفاتيح، والغيتار، والطبول، باس، نما بسرعة من الصكوك المختلفة سواء التقليدية والمعاصرة. تيمبو بالديناميت والصوت فريدة من نوعه! : سوريف هو في المقام الأول المشهد. الطاقة
لا يصدق ومعد ودائما أصيلة المعرض. الألبوم الثاني، في المتاجر قريبا، وأيضا اسم على مسمى "! أصيلة! ".
ولكن هذا لا يكفي القول، ويجدر التذكير! : سوريف هو حتى الآن الفريق الوحيد من الموسيقى الفرنسية القبائل المعترف بها. الرواد في هذا النوع، وهذه هي musicomanes حقيقين دو اللمسات السحرية! : غير مضمون لتجسيد العلاقة بين البربرية والفرنسية تراثهم الأصلي، كما أنها علامة على براعة الموسيقية الحقيقية، دمج موسيقى الروك والجاز والهيب هوب، والموسيقى الأفريقية، كناوة، والفانك. العرقية وحني إلى أحسد العارضات الملونة بينيتون حانات الشراب شاحب ...

ما وراء زيكمو سوريف تناضل من أجل معتقداته. لأن مصير القبائل لا يزال مجهولا إلى حد كبير، وإرث مزدوج من مؤسسي سوريف يسمح لهم لتسليط الضوء على ثراء الموسيقي واللغوي لهذه الثقافة التي أضعفتها الرقابة والقمع. ترنيمه إلى القبائل، ولكن أيضا الدعوة إلى احترام كل الموروثات العرقية الموسيقية أن لدينا فرصة للاستماع بحرية بالنسبة لنا. الأدلة الداعمة في كلمات "Immigri! المفضل" أي أشاد بلد حقوق الإنسان، والدورادو حرية التعبير.

بسرعة! فقط يهتز على جرس يفتن، جازي لوحة المفاتيح منفردا، مذكرة
من الغيتار، البص غير قانوني .