Toggle navigation
Site en français
استقبال
مقالات
صور
فيديو
موسيقى
روابط
دليل
إعلانات
إتصل بنا
مقالات : عبد القادر رابحي
السابق
المسافةُ الأخيرة
هَيّئْ جِرَاحَكَ هَذِهِ مِرْآتُنَا الأُولى تُغَادِرُ ظِلَّهَا ثُمَّ ابْتَسِمْ... لاَ... لَنْ تَغُرَّكَ فَوْرَةُ الكَلِمَاتِ مِنْ أَعْمَاقِنَا لَنْ تَبْلُغَ الكَلِمَاتُ صَوْتَكَ أَوْ صَدَاكْ.. هَيِّئْ جِرَاحَكَ كَيْ تُحَاصِرْ مُبْتَغَاكْ... وَ لِمَ القَصَائِدُ تَسْتَفِيقُ عَلَى رُؤَاكَ وَ تَصْطَفِينِي صَفْحَةً أَو كِلْمَةً مُتَخَثِّرَهْ..؟ وَ أَنَا الذِي ...
مرثيةُ الشّاعر
لاَ تََكْتُمْ غَيْظكَ يَا هَذَا... لاَ زِلْتَ بِأَعْيُنِنَا تَرْقَى.. أَوْ شَمِّرْ عَنْ كَفَنِ الأَوْطَانِ، وَ أَيْقِظْ فِتْنَتَهَا المَخْبُوءَةَ مِنْ دَمِهَا نُسْقَى.... مِنْ نَافِلَةِ الشَّوْقِ المُغْرَوْرِقِ بِالذِّكْرَى أَنْ تَسْأَلَ عَنْ مُدُنٍ فِي الحُلْمِ الأَوَّلِ بَعْدَ الأَلْفِ تَعِيشُ وَ ...
الشّاعرُ المجنون
(إلى الشاعر خليل حاوي) أَجْمَلُ شِعْرٍ لَمْ أَقُلْهُ بَعْدْ.. هُوَ الذِي يَنُطُّ عِنْدَ بَابِ غُرْفَتِي القَدِيمِ فِي الصَّبَاحْ.. يُوقِظُنِي مِنْ نَومِيَ العَمِيقْ يَمْسَحُ عَنْ جَبِينِيَ العَرَقْ أَرَاهُ فِي المِرَآةِ فِي المِصْبَاحِ فَوْقَ غُرْبَةِ السَّرِيرْ.. يَلْعَبُ فَوْقَ اللُّغَةِ الحَمْقَاءِ حِينَمَا ...
حديث الترحم
اسْتَخَفُّوا بِأَسْمَائِهِ وَ اسْتَجَارُوا بِأَسْمَاءِ مَنْ هَجَّرُوهُ.. وَ مَنْ سَيَّجُوهُ.. وَ مَنء وَزَّعُوا دَمَهُ فِي القَصَائِدِ ثُمَّ اكْتَفَوا بِالمُرُورِ عَلَى بَيْتِهِ وَ نَسُوهُ.. وَ لَكِنَّهُمْ عِنْدَمَا سَيَّجَتْهُمْ عَصَا الوَاقِفِينَ عَلَى أَمْرِهِمْ مِثْلَهُ... شَاهَدُوا قَبْرَهُ.. قَالَ أَكْبَرُهُمْ: - رَحِمَ اللهُ هَذَا ...
أسـفار
-1- فِي البِدْءِ كَانَ الانْتِظَارْ كَانَ التَوَجُّعُ نَجْمَةً تَأْوِي إِلى كَبِدِ السَّمَاءْ رَبّاهُ قَدْ خَسِفَ القَمَر فِي عَيْنِ لاَجِئَةٍ تَنَاثَرَ وَجْهُهَا عَبْرَ المَسَاءْ تَذْوِي وَ تَسْأَلُ فِي انْتِظَارْ أَتُرَاهُ قَدْ عَادَ القِطَارْ... وَ مَتَى يَعُودْ.. كُلُّ الخُطُوطِ تَدَاخَلَتْ وَ مَحَطَّةُ ...
الصعود إلى قمّة الونشريس
أَتَفَقَّدُنِي أَتَفَقَّدُ صَمْتِيَ، أَوْقَاتِيَ الهَارِبَهْ.. أَتَفَقَّدُ شَاهِدَةَ الوَحْمِ فِيْ.. أَتَفَقَّدُ أَجْرَاسَ أَحْلاَمِيَ الكَاذِبَهْ.. كَانَ أَيْلُولُ طِفْلاً حَزِيناً وَ كَانَتْ تَجُوبُ سَمَاءَاتِنَا الطَّائِرَاتْ.. حَاصَرُونَا مِنَ الجِهَةِ المُتْعَبَهْ.. فَانْقَسَمْنَا إِلَى فَيْلَقَيْنِ وَ زُلْزِلَتِ الأَرْضُ مِنْ تَحْتِ أَقْدَامِنَا صَاحَ فِينَا: - هَبُوا دَمَكُمْ لِلْغُزَاةْ.. كَانَ ...
حديث الصعود
هَكَذَا... فَجْأَةً يقُسطُ الكُلُّ مِنِّي.. أُحَاوِلُ أُنْ أَجْمَعَ الكُلَّ فِيَّ فأَبْقَى وَحِيدًا وَ أُصْغِي إِلَيَّ.. تُطَارِدُنِي كَلِمَاتُكِ يَا امْرَأَةَ اللَّيْلِ تَجْتَثُّنِي مِنْ صَنَوْبَرَةِ المَاءِ أَوْ مِنْ عُرُوقِ اللُّغَهْ.. أُلُمُّ انْكِسَارَاتِ لَوْحِي أُحَاوِلُ تَرْتِيبَ جُرْحِي الذِي يَتَسَاقَطُ مِثْلَ الحُرُوفِ أردُّ التَحِيَّةَ للعَابِرينَ الذِينَ ...
سوق الخميس
غَنِّي... وِهَادَ الوَنْشَرِيسْ... أَتُرَدِّدِينَ الآنَ فِي صَمْتٍ صَدَايْ ؟ حُمِّلْتُ وَحْدِي مِنْ تُرَابِ الأَرْضِ مَا لاَ تَحْمِلِينْ مَا هَدَّنِي عَطَشُ المَسَافَاتِ الخَبِيئَةِ مَا انْكَسَرْتْ.. مَا خُنْتُ.. مَا ارْتَجَفَتْ يَدَايْ.. وَ دَخَلْتُ أعْتَابَ المَدِينَةِ أَسْتَحِثُّ الرُّوحَ، تَسْبِقُنِي خُطَايْ.. وَ سعَيْتُ قَبْلَ النَّاسِ ...
حديث الابن الضّال
حَمَلْتُ وَنْشَرِيسَ فَاقَتِي وَ مُدُنَ اللهِ، وَ ثَوْرَتِي المَكْتُوفَةَ اليَدَينْ، حَمَلْتُ مَطَرَ الصَّحْرَاءِ، غُرْبَةَ التَّوَابِيتِ، الأَعْمِدَةَ البَالِيَةَ، الأَلْوَاحَ، سَعَفَ النَّخْلِ، بَقَاياَ غَابةٍ تَنْبُتُ فَوْقَ السَّقْفِ، عُشْبَةَ الحُرُوفِ، صَدَأ َالأَسْمَالْ... مُنْكَسِراً أَتَيْتُ مُتْعَباً.. طَرَقْتُ - مَنْ ؟ - هَذاَ ابْنُكِ الأَوّلُ عَادَ مُثْخَناً بِكِيمِيَاءِ عَطَشِ الإِنْسَانِ لِلأَرْضِ، بِبَرْبَرُوسِ ...
السابق
إضافة مقال
صور : عبد القادر رابحي
لا يوجد أي صورة
إضافة صورة
إعلانات : عبد القادر رابحي
لا يوجد أي إعلان
إضافة إعلان
دليل المؤسسات : عبد القادر رابحي
لا يوجد أي مؤسسة
إضافة مؤسسة
مقاطع فيديو : عبد القادر رابحي
لا يوجد أي مقطع فيديو
إضافة مقطع فيديو
مقاطع موسيقية : عبد القادر رابحي
لا يوجد أي مقطع موسيقي
إضافة مقطع موسيقي
روابط : عبد القادر رابحي
لا يوجد أي رابط
إضافة رابط