تاغيت... لؤلؤة الصحراء أم مدينة بلا »حراقة«
»من بغا الهنا يجي إلى هنا« أو من يبحث عن الهناء فليجئ إلى هنا... عبارة حملتها رمال الصحراء إلى مسامعنا فحزمنا الحقائب وعزمنا على استكشاف سر هذه المدينة الصحراوية التي لقبها المستعمر الفرنسي بلؤلؤة الصحراء فَأَسَرَت السياح بجمالها وحولتهم إلى غوّاصين في بحار رمالها باحثين عن أسرار هذه الدانة التي لم تنس في القوت ذاته أن تحافظ على أبنائها الذين يحولون الرمال ذهبا وهم يفاخرون بأنهم لم ولن يهربوا من صدفتها التي تردد صداهم عندما يدندنون بـ»حرقة بطني ولا غربة وطني«...
romaissa - Étudiant à l'étape de moyenne - bechar - الجزائر
30/03/2012 - 29730