قصتي مع البكالوريا فريدة من نوعها حيث اني فشلت في النجاح خلال دورة جوان 1987 وبعد 30 سنة اي في سنة 2017 تمكنت من النجاح وانا على مشارف سن الخمسين قبل ان افشل في دورتين متتالتين لكن بفضل روح التحدي والعزيمة والارادة فوت في الاخير رغم الفرق الشاسع بين النظام الدراس القديم والحالي واصبحت الان نموذج يقتدى به في عدم الاستسلام وفقدان الامل للعديد من الشباب الذين فشلوا في هذا التحدي خاصة واني انتقلت الى السنة الثانية حقوق بجدارة في المرتبة 17 من بين 1244 طالب
حفصي عبدالرحمان - مشرف تربية وطالب جامعي سنة ثانية حقوق LMD - اقبو - الجزائر
26/07/2018 - 382038