هذا اللحاف جثا ،
في لينه جسدي ...
وجدد النبض ،
مما فاض من نبضي ...
وخط لي قدري ،
أن أمشي مجاهله ،
أنت المحطة ،من مشيّ
ومن ركضي ...
ماكنت ادري ،
بأنّ الموت مرتديا ،
كتان وجهك ،
يا أنشودة الأرض.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 06/01/2011
مضاف من طرف : poesiealgerie
صاحب المقال : أحمد موفقي
المصدر : www.adab.com