سنغطي وبأيدينا ،
فراش الزئبق المنحاز للماء ،
ونعطي للسماء ،
كل أسماء الهيولى.. !..
صوتك
الصداح ،
إمساء على الارض ..
واشراق يصلي للزمان المحتفي ..
ألمٌ يسكن الآن ضجيجي ،
في الحدائق ..
يرسم
الصورة ،
والمسرح ،
لما كنا نمشي.. !..
كيف عدنا الآن ،
في بضع دقائق ،
ثم عدنا للمجال الحيوي ،
ربما نفهم شيئا ،
كيف نجتاز جنون،
الموت.
تاريخ الإضافة : 06/01/2011
مضاف من طرف : poesiealgerie
صاحب المقال : أحمد موفقي
المصدر : www.adab.com