15 منتخبا اشتكوا ضد نائب مير أدراربسبب الدفاع عن الرئيس والأعضاء

قام عدد من أعضاء منتخبين برفع شكوى لدى مصالح الأمن ضد نائب المير لبدية أدرار إثر انعقاد المجلس البلدي لدورة عادية، طلبت الأغلبية من الرئيس بضرورة تحويلها الى دورة استثنائية جراء عدة قضايا هامة لاتنتطر الانتطار، حيث طلب السيد لحسن رزوق رئيس البلدية بضرورة طرح تلك القضايا في دورة عادية، مما رفض أغلبية الأعضاء الطرح، فيما راح احد نواب ي الرئيس بالدفاع عن قرار المير بعدما كان ضده في وقت سابق أين قرر 15 منتخبا لممثلين لمختلف التشكيلات السياسية بالانسحاب من الجلسة وبعد لحضات توجه أحد نواب الرئيس إلى عضو وقام بلكمه كما اعتدي على أحد آخر أين توجه الكل إلى مركز الأمن ورفعوا ضده دعوة قضائية على خلفية الاعتداء وبعدها تدخلت أطراف كما التحق المشتكي منه إلى مركز الامن أين طلب من الجميع الاعتدار وعدم التدخل مستقبلا في عمل أي منتخب داخل المجلس مما أدى بالجماعة المنتخبة بالتنازل عن الدعوى القضائية وهذه الحادثة استنكرها سكان بلدية أدرار، مما يدل على حالة لا استقرار وعدم التنسيق بين أعضاء المجلس لخدمة انشغالات المواطنين أصبحت واضحة للعيان للإشارة أن عدد من المنتخبين وحمعيات مدنية قدمت في وقت سابق شكوى ضد المير إلى الوالي وتبقي بلدية أدرار ليست كما تمناها المواطن في كل مرة نسمع حادثة أين يكون مصير حالة المججلس البلدي أين الكل صار يتكلم عن حصول انسداد مستقبلا لو لم تتحسن علاقات المنتخبين فيما بينهم لخدمة المواطن لاغير كما تسعى أطراف إلي تغيير المير الذي كان رئيسها في عهدة سابقة وتم عزلة بسحب الثقة منه هل التاريخ يعيد نفسة ببلدية عاصمة الولاية أدرار لسياسية؟