الجزائر

ولد عباس يعتبر الخدمة المدنية قضية شرف



أجور الأطباء ستتضاعف لتضمن كرامتهم  كشف وزير الصحة والسكان عن تضاعف أجور الأطباء التي سترتفع من 44 ألفا إلى 84 ألف دينار، بعد صدور النظام التعويضي في العدد الأخير للجريدة الرسمية والإمضاء على شبكة الأجور خلال هذا الأسبوع، مؤكدا تعيين 535 طبيب أخصائي جديد نهاية الأسبوع لتدعيم الهياكل الصحية خصوصا بالجنوب.
اعتبر ولد عباس، على هامش زيارته لولاية الأغواط، أمس، الخدمة المدنية قضية شرف، ردا على مطلب الأطباء المقيمين، مؤكدا تعيين 535 طبيب أخصائي جديد في جلسات التعيينات التي انطلقت يوم الأربعاء بمقر الوزارة والتي ستتواصل إلى غاية تعيين 1200 طبيب أخصائي جديد في مختلف التخصصات، وحسب احتياجات الولايات ودرجة الاستحقاق، لاسيما بعد استفادتهم من سكنات مجهزة، كما هو الحال لولاية الأغواط التي خصصت 30 سكنا مجهزا للأطباء الجدد، في انتظار تعيين 800 طبيب آخر في شهر جوان.
وأضاف ولد عباس أن أجور الأطباء ستنتقل من 32 ألف دينار إلى 111 ألف دينار، حسب الرتب والدرجات، تضاف لها منح المداومات، معتبرا هذه الزيادات تاريخية وبأثر رجعي من جانفي 2008، ما يجعل المخلفات قد تصل للبعض إلى 250 مليون سنتيم، هذا الأمر جعل الوزير يؤكد أن أجور الأطباء في بلادنا تفوق أجور جيراننا بعدما كانت أقل منها. وأشار ممثل الحكومة إلى أن جميع القوانين الأساسية لقطاعه قد صودق عليها في انتظار استكمال الإمضاء على الأنظمة التعويضية خلال الأيام المقبلة، نافيا ندرة الأدوية واللقاحات لاسيما دواء داء الليشمانيوز ولقاح الأطفال الذي خصص له هذا العام 26 مليون أورو لاقتنائه، مع إنشاء 20 مركزا ولائيا لمعهد باستور و12 مستشفى لمعالجة السرطان من بينها مستشفى بالأغواط بقيمة 250 مليار سنتيم، ستمنح عملية إنجازه لكوسيدار عن طريق التراضي.




صباح تواتي //عن مجلة شعائر// الصحفية الصاعدة الموضوع منقول للفائدة انتشرت ظاهرة إعادة العذرية للفتيات اللواتي يفقدن عذريتهن نتيجة إقامتهن لعلاقات غير شرعية قبل الزواج أو نتيجة تعرضهن لحادث ما أفقدهن عذريتهن وبهدف إخفاء "هذا العار" الذي قد يتسبب في قتل الفتاة إن اكتشف أهلها أمرها أو اكتشف عريسها ليلة العرس ، يجري الحديث عن علاج جديد و ناجح و مضمون و طبيعي و قانوني نشرته جريدة جزائرية.و بعد انتصار الدواء الطبيعي على العمليات الجراحية التي لا تقدم أي دليل على نجاح العملية .و بعد فضيحة المئات من الفتيات ليلة الدخلة اعتقدن أن العملية نجحت تجري محاولات لتهريب دواء الشيخ مسرور إلى الأسواق العربية، علما بأن هذا الدواء غير باهظ التكلفة في الجزائر حيث ثمنه لا يتجاوز 500 يورو بينما تصل العمليات الجراحية إلى 15000 يورو. الدواء هو عبارة عن كريم تصنعه الفتاة باظافة الماء فقط للبودرة تضعه الفتاة داخل فرجها . وخلال 15 يوم يعود الغشاء للفتاة كما كانت من قبل . وبالتالي تنجو العروس من العقاب لتكون "عفيفة ونظيفة" في نظر عريسها والمجتمع المحلي الذي تعيش فيه.ما زاد من نجاح الدواء و انتشاره عالميا حصول الفتاة على شهادة العذرية و التي تؤكد أنها عذراء من أي طبيب حيث يعود غشاء البكارة الطبيعي للفتاة .هذا بالاظافة الى الحرية و السرية التامة التي تحضى بها الفتاة أثناء استعمالها للدواء وبعد نجاح الدواء عكس ما تتعرض له في العيادات و التي أصبحت تشكل خطر يهدد الفتيات حتى بعد الزواج و قد وقعت عشرات الفتيات ضحية التهديد و الابتزاز من طرف اطباء و طبيبات يمتهن عمليات الترقيع سواء بالمال أو الجنس.و هناك من تعرضت للتهديد من طرف عصابات من الشباب الذين يراقبون العيادات المشهورة بإجراء مثل هذه العمليات فيقومون بالتقاط صور للفتاة و مراقبتها للحصول على معلومات . ان هذا الدواء السحري والذي لا يباع في الأسواق ساهم في إنتشار الاخلاق الاجتماعية وتقليل الانحلال الاخلاقي . أما بالنسبة لعملية تصنيع أو ترقيع غشاء البكارة للفتاه فانها تحتاج الى فترة زمينة قصيرة ويتم خلالها تضييق فتحة المهبل كي يكون مشابها لتلك الفتحة قبل تمزقها وتحتاج هذه العملية تكلف مبالغ مالية طائلة،دون أي ضمان او برهان وتصل الى عدة الالاف من الدولارات. بسبب الخوف و الجهل تلجأ بعض الفتيات الى الطبيب بغرض اخفاء فقدان عذريتهن قبل الزواج وقد يعلم الاهل ايضا بذلك ويحاولون إخفاء الأمر من خلال إجراء عملية ترقيع او تصنيع لغشاء بكارتها. وتواجه الفتاه في المجتمعات العربية والمحافظة مشاكل تصل الى حد القتل في حالة انكشاف أمرها وفقدانها لعذريتها، حتى وان كانت نتيجة لحادث عرضي مثل ركوبها للدرجات الهوائية او الخيول او ممارسة العادة السرية او ممارستها للرياضة الصعبة او اصابتها بالتهابات في فرجها، كما وتواجه تلك الفتاة مشاكل ان افتضح امرها خلال ليلة الدخلة، وان لم تقتل من قبل اهلها، يتركها زوجها، غير ان بعض الازواج يتسترون على زوجاتهم ولكن مقابل بيع الزوجة جسدها لاصدقائه و للرجال ليحقق الزوج ثروة مالية و يعيش على جسد زوجته . وفي الجزائر توجد العديد من العيادات النسائية التي تجري عمليات رتق او ترقيع غشاء البكارة خلال اقل من 60 دقيقة غير انه حتى الان لم يتم الكشف عنها.وتتعرض بعض الموظفات في العديد من الدول العربية الى التحرش الجنسي ووفقا لبحث أعدته الصحفية جميلة حماني من مدينة قسنطينة حول التحرش الجنسي في مكان العمل بين التقرير وجود تحرش جنسي داخل المؤسات العامة وبخاصة الرسمية وصنف هذا التحرش ضمن الفساد الاخلاقي والمالي وغالبا من يكون التحرش ناتج عن المدير او المسؤول الاول في المؤسسة .و لكن و للاسف تؤكد الصحفية جميلة حماني ان التحرش الجنسي يلقى القبول و التشجيع من الفتيات و النساء. وينتج عن هذا التحرش اقامة علاقات جنسية تصل إلى فض البكارة مقابل سيارة أو شقة أو منصب عمل أو شهادة جامعية أو تأشيرة سفر. و يبقى دواء السحري الذي يصنعه الدكتور الشيخ مسرور فرصة ذهبية و مضمونة للفتاة و لكن للفتاة المحظوظة فقط كون الدواء غير موجود في الصيدليات و لا توجد أي إعلانات له داخل أو خارج الجزائر . شعائر: هاشم أبومجهود لاحظي جيدا أختاه هذا المقال و صاحبه هاشم أبو مجهود هل لاحظت شيء لم يذكر الصحفي هاشم أبو مجهود اسم الصحفي الجزائري عبد الله الذي كتب الموضوع و كان أول صحفي عربي يخرج مشكلة العذرية من خلف الأسوار .كما لم يذكر الصحفي ما قام به الصحفي عبد الله من مجهود حيث حصل على موافقة وزارة الشؤون الدينية بدولة الجزائر و موافقة جامعة الأزهر بمصر. فهل هذا مقصود أم تجاهل أم ماذا و إذا أردتم التعرف على الصحفي الجزائري عبد الله عمر نجم ادخلوا " قوقل " و سوف تندهشون اكتوبو فقط الصحفي عبد الله عمر نجم.
صباح تواتي - صحفية - باتنة - الجزائر

22/09/2011 - 19603

Commentaires

سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)