لم تعد التربية اليوم مجرد خدمة استهلاكية، إنما استثمار في الرأس المال البشري، وقد عرف تطور التربية والتعليم في الجزائر عدة مشاكل، من بينها النقص في التأطير، والنقص في هياكل الاستقبال، والمصادر التمويلية بالإضافة إلى ضعف المردود التربوي وقلة تمدرس الفتيات.
ولتدارك هذا الخلل شجعت الدولة تمدرس الفتيات من خلال مجموعة من النصوص، من بينها ديموقراطية التعليم دون التمييز بين العمر والجنس.
وهذا ما سنحاول معرفته من خلال دراسة وضعية التعليم العالي والبحث العلمي، من خلال تمدرس الجنسين والمردود التربوي لديهم، بالإضافة إلى العلاقة بين العرض والطلب (مخرجات الجامعة/الشغل).
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 12/05/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - الجيلالي سالمي
المصدر : مجلة آفاق لعلم الاجتماع Volume 4, Numéro 1, Pages 206-217 2014-07-01