تأخذ التكنولوجيا الرقمية حصة الأسد في ملء وقت الطفل، وبالتالي فهي العامل الأول في تشتيت اهتماماته القرائية وميولاته التثقيفية؛ فما تقدمه من ملهيات ومغريات أفسدت ذهن الطفل وجعلته أبعد ما يكون عن المكتبة والكتاب.
والباحث في شؤون الطفل يتساءل حول واقع الطفل مع تعدد الشاشات التي يصحو أمامها وينام على صداها.
- ماهو تأثير هذه الشاشات وتبعاتها على صحة الطفل العقلية والجسمية والنفسية؟
- كيف السبيل لإرجاع الطفل إلى عالم المكتبة والقراءة والمطالعة؟
- كيف نستغل هذه التكنولوجيا لتحديث المكتبة وتطوير هياكلها؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 21/05/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - بلميهوب هند
المصدر : دراسات معاصرة Volume 2, Numéro 1, Pages 191-197 2018-01-02