الملخص:
تهدف الدراسة إلى التعرف على واقع التسويق الرياضي في الجمهورية اليمنية، ودراسة الفروق في عملية التسويق حسب الألعاب الجماعية والفردية, والتعرف على أهم المعوقات والصعوبات التي تواجه عملية التسويق الرياضي في الأندية, اعتمدت على المنهج الوصفي "بالطريقة المسحية"، وأجريت على عينة تتكون من 214 نادي (ممثلة بالأمين العام) في الجمهورية اليمنية، وتوصلت الدراسة إلى الحقائق الآتية:
واقع التسويق الرياضي لا يلبي الطموح للأسرة الرياضية في الجمهورية اليمنية.
واقع التسويق الرياضي في الجمهورية اليمنية يختلف حسب نوع الرياضة (الجماعية- الفردية).
أهم المعوقات او الصعوبات التي تواجه تفعيل عملية التسويق الرياضي بالأندية الرياضية في الجمهورية اليمنية وهي كالآتي:
عدم وجود الملاعب والصالات الرياضية المغطاة ذات المواصفات العالمية لدي الأندية الرياضية.
عدم قدرة الأندية الرياضية على استضافة الألعاب الجماعية والفردية العربية والدولية.
الرياضة اليمنية ليس لها قاعدة جماهيرية واسعة.
الشركات الخاصة ليس من أولوياتها الاهتمام بالمجال الرياضي.
غياب ونقص المؤسسات الاقتصادية الداعمة للرياضة.
اليمن يتميز بالطابع القبلي المتشدد والذي يجعلهم غير مهتمين بممارسة او مشاهدة الرياضة.
ضعف مستوى الانجاز الرياضي في معظم الألعاب.
عدم استقلالية الأندية الرياضية كونها تتبع وزارة الشباب والرياضية.
عدم وجود إدارات تسويقية في الأندية الرياضية.
Résumé:
Le but de cette étude c'est connaitre la rédité de marketing sportif dans la répuplique du yamén et connaître les différences dans sportif çelan les jeux collectifs et individuels et de connaître aussi les difficulté dans cette opération dans les clubs ;la met hode utilisé cést la descriptive et le chantillon est de 214 clubs représenté par (secrétaire général) dans la répuplique du yamén ; les résultats sont:
la rédité de marketing sportif est lion de l'espoir de la famille sportif à yamén .
la rédité de marketing sportif dans la répuplique du yamén n àst pas le même dans chaque sport (Collective - individuelle ) .
les difficulté de cette opération dans les clubs du yamén sont:
Il n ya pas des stades et des salles couvertes .
Les clubs ne peuvent pas organisés des jeux arabe et internationale.
Le sport à yamén n àst pas attachés au sport.
Manque des établissements économiques qui aident le sport.
Les gens du yamén ne sont pas intéressés par le sport.
Les resultats sont toujours faibles dans tous les jeux.
Ne sont pas prises pour faire fonctionner les clubs, mais par le Ministère de la Jeunesse et des Sports.
Il n ya de direction de marketing sportif dans Les clubs.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 16/05/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - بكيل حسين ناصر الصوفي - محمد مهدي الحوري
المصدر : مجلة الابداع الرياضي Volume 3, Numéro 1, Pages 388-400 2012-04-15