يقدم المقال قراءة فيما قدمه حمود رمضان من طرح حول مسألة اللغة و خصوصا اللغة الشعرية ، الذي يعد طرحا متقدما عن التصورات المعاصرة له ، من خلال القضايا التي طرحها ، مثل الشعر و نداء الكينونة ، تجديد اللغة الشعرية و أساليبها ، والدعوة إلى الاستفادة من النتاج الفكري الغربي لتطوير التجربة الشعرية العربية ، وجدل الأصالة والمعاصرة ، محددا حساسية اللغة الجديدة ومعركتها ، ثم تحدث المقال عن دور جمعية العلماء المسلمين التي ساهمت بوصفها منبرا في تقديم افكار وطروحات رمضان حمود من خلال جرائدها
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 30/08/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - يوسف ا.د أحمد
المصدر : الآداب Volume 9, Numéro 1, Pages 102-146 2008-03-03