كشفت مصادر عليمة ل”الفجر” أن ساكنة إحدى البلديات الشرقية لإقليم تيسمسيلت، توجد في رحلة بحث دائمة عن رئيس بلديتهم، والذي من محاسن الصدف لم يظهر إلا لدى عملية التحضير لقائمة المستفيدين من قفة رمضان التي كانت ومازالت الوحيدة القادرة على لم شمل أعضاء المجلس وفتح الأبواب أمام انشغالات المواطنين، الذين لم يروا المير منذ أسابيع نظرا لاختياره بلدية أخرى للإقامة بها، ليبقى السؤال المطروح هل اعتمد مير تقنية تسيير شؤون المواطنين ”عن بعد”، أم أن الإقامة بينهم قد تصيبه بالعدوى؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 16/05/2015
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الفجر
المصدر : www.al-fadjr.com