الجزائر

من وضع خطير إلى وضع أخطر



عجز أمهر المهندسين المعماريين عن ترقيع الأساسات الهشة لهذه العمارة، رغم تعدد الدراسات والمحاولات التقنية على مدى تجاوز ال 10 سنوات، لتبقى هذه العمارة بحي 200 سكن ترقوي ببلدية الذرعان في ولاية الطارف، على حالها طوال هذه المدة الطويلة. للإشارة، فإن المشروع تابع لمؤسسة الترقية العائلية التي تصر على الترقيع من الخطر الذي ظل يهدد العمارة إلى ما هو أخطر، ولم تبال لاحتجاجات سكان الجوار؛ كون هذه العمارة تحولت أيضا إلى وكر للفسق والفساد، وكل السلطات تتفرج، لكن لم تحرك ساكنا.


سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)