تتناول هذه السطور جانبا من جوانب اللفظ القرآني هو: الوجوه المتعددة التي يدل عليها اللفظ الواحد، و المعنى الواحد الذي تدل عليه ألفاظ متعددة و هو ما عُرف بين علماء العربية بـ: الوجوه والنظائر، ويبحث هذا الموضوع تحديدا في مباحث البلاغة في كتب الوجوه والنظائر في القرآن، من حيث توظيف المعطيات البلاغية في بيان أوجه دلالة اللفظة القرآنية؛ فقد عرضت تلك المؤلفات إلى بعض قضايا البلاغة كالمجاز بأنواعه، وأسلوب الاختصار، وما يتصل بهذه المباحث البلاغية من قضايا نحوية وصرفية.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 28/12/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - مبارك بــــــــلالي
المصدر : مجلة الحقيقة Volume 16, Numéro 1, Pages 239-265 2017-03-01