‘‘ من حق لاعبي الثمانينات المطالبة بفتح تحقيق ‘‘ د.رشيد حنيفي رئيس اللجنة الأولمبية الجزائرية يكشف:

نظرا لما تضررت به عوائلاتهم وسط التناقلات الإعلامية التي تشهدها العاصمة في هذه الأيام حول العقاقير المنشطة التي وحسب اللاعبين ذاتهم كانت السبب في ولادة أطفال مشوهين لستة من اللاعبين.وأشار رئيس اللجنة الأولمبية الجزائرية في حواره ل»العربية.نت» إلى وفاة عدد آخر من نفس الحقبة بمرض السرطان دون الحديث عنه ودون تفسير يذكر عن أعمار لا تتعدى ال»55» عاما وكان محمد قاسي سعيد قد فتح باب الهجوم دفاعا على مأساته الإنسانية كأب لعائلة من ثلاثة أطفال معاقين مثله مثل خمسة من اللاعبين في نفس الحقبة, والذين كانوا ركائز المنتخب الوطني, على غرار جمال مناد, محمد شايب, وصلاح لاربيس الذين عانوا من نفس المأساة بولادة أطفال معاقين وحول عمله كطبيب للمنتخب الوطني في تلك الفترة قال رشيد حنيفي:»بعد وصول المدرب الروسي غينادي روجوف والجهاز الطبي المرافق له منعت من الاطلاع على ملفات اللاعبين الطبية الأمر الذي دعاني للاستقالة «
المدرب الروسي روجوف ينفي
من جانبه نفى المدرب الروسي غينادي روجوف لوكالة الأنباء الفرنسية يوم أول أمس قطعاً أي علاقة للأدوية المستخدمة التي لم تكن تشمل سوى فيتامينات مقوية وكذلك متتبعات دوائية للراحة والتعويض البدني.
م.شريف عليم