مثل رئيس سابق لبلدية ششار بولاية خنشلة، أمام قاضي التحقيق لدى محكمة خنشلة للاستماع إليه بتهمة تزوير كشف الراتب. وكان يفترض في ''ممثل الشعب'' أن يكون أول من يدافع عن القانون في إقليم بلديته فإذا به أول من يخرقه، مشكلا ''مثلا'' و''قدوة'' في هذا السياق. والمثير أن ''المير'' كان يشغل منصب مدير مؤسسة عندما انتخبه الشعب. وبالتالي، فإنه كان يستفيد من راتب محترم، ومع ذلك زوّر كشف راتبه للحصول على أجرة من البلدية التي ترأسها.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 19/05/2011
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com