ذُهل المارون أمام مدخل مديرية التربية بالمدية، أمس، لآلاف الأشخاص المتدافعين على أبواب ونوافذ مكاتب ذات المديرية، ما حولها إلى شبه ثكنة، للتنافس على ما لا يتعدى 158 منصب للعمال المهنيين، فيما بلغ عدد الطلبات أزيد من ستة آلاف طلب. الشيء الذي ولد انطباعا أن ظاهر العملية لا يهدف إلى الشفافية، بقدر ما هو امتصاص لغضب محتمل في ولاية تقول الإحصائيات إن معدل البطالة فيها لا يتجاوز 14 بالمائة.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 06/01/2012
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com