فضل الظهير الأيسر الأسبق للمنتخب الوطني، كويسي مصطفى، تجنب التعليق على ما قاله قاسي سعيد، لكنه تحدث على نفسه، حيث قال إنه في العشر سنوات التي قضاها في المنتخب الوطني، وكان تحت إشراف أطباء جزائريين وأجانب، كنا نأخذ الأدوية ولا نبالي ولا نحاول التحصل على تفسيرات حول نوعيتها. والحمد لله أننا لم ننجب أطفالا معوقين، حيث لم نكن نركّز على معرفة الأدوية التي نتناولها، لأننا كنا نضع ثقة عمياء في الكفاءة الجزائرية، بحكم ما قضيناه مع الطاقم الطبي لـ الخضر ، على غرار الدكتور رداوي أو خالفة. وبالتالي أعتقد أن قاسي سعيد حر في أن يصرح ما دام أنه كان ضحية، في الوقت الذي كنا نتناول فيه الأدوية على باب الله .
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 01/11/2011
مضاف من طرف : sofiane
صاحب المقال : elkhabar
المصدر : www.elkhabar.com