هَرّبتُ لؤلؤة الطفولة ،
من أسى النسيان ممتحنا،
ضفائرك على مرجان ،
ذاكرتي.. !..
ولكني انتهيت اليك ،
في حبق المنازل ،
استردك في الجموح،
وفي المرايا ..
يا أيها الشمع النضيد ،
يا مِرْود القوس المهيء في وميض العين،
في المشكاة ، هاك يدي اعانقها ،
وأشرد في مداها،
يا أيها المطر الذي كم جرّ فوق الأرض،
خيطا للحياة..
هل يوقد الأمل البريق،
على خطاها،
لعلنى أصبو إليها،
أوأراها...
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 06/01/2011
مضاف من طرف : poesiealgerie
صاحب المقال : أحمد موفقي
المصدر : www.adab.com