فإن دراستنا الحالية تحاول الإجابة على التساؤلات التي تطرحها الإشكالية قصد الوصول إلى تفسير واقع التكوين الحالي للمعلم ومدى كفايته وفعاليته.
وتسعى الدراسة إلى الإجابة عن الأسئلة التالية:
1- ما مدى رضا أفراد عينة الدراسة عن مجالات التكوين المنظمة من طرف الوزارة؟
2- هل محتوى برنامج كل مجال تكوين كاف لتحسين الأداء التدريسي لدى أفراد عينة الدراسة؟
3- هل الفترة المخصصة للتكوين ملائمة من وجهة نظر أفراد عينة الدراسة؟
4- هل الزمن المخصص لكل مجال تكوين كاف لاحتواء برنامجه؟
5- هل التراكم الزمني لساعات التكوين اليومي يؤثر على صحة المعلم؟
6- ما مدى استفادة المعلم من محتوى مجالات التكوين المبرمجة في تحقيق الكفايات التدريسية؟
7- هل لدى المعلم الرغبة في إدراج مجالات تكوين أخرى في الدورات التكوينية اللاحقة؟
8- ما هي مجالات التكوين المناسبة لتحسين الأداء التدريسي للمعلم؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 18/08/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - مليكة بكير - حفيظة خلوف
المصدر : مجلة البحوث التربوية والتعليمية Volume 4, Numéro 7, Pages 97-124 2015-06-30