الجزائر


متفرقات
قتيل و10 جرحى في حوادث مرور في يوم واحد بالواديسجلت مصالح الحماية المدنية بالوادي في حصيلة تدخلها ليوم واحد، قتيلا و10 جرحى في عدة حوادث مرورية وقعت في عدة طرقات بالولاية، حيث تدخلت الوحدة الثانوية للحماية المدنية المغير أمس في حادث اصطدام شاحنتين وسيارة عبر الطريق الوطني رقم03 مخلفا خسائر معتبرة في المركبات. وتعرضت الشاحنة الأولى من نوع ”سوناكوم” لتحطم الوجه الأمامي. أما الشاحنة الثانية ذات مقطورة فلاذ صاحبها بالفرار، في حين تعرضت السيارة من نوع بيجو 505 لتحطم كلي. كما تدخلت الوحدة الثانوية للحماية المدنية الدبيلة في حادث اصطدام دراجتين واحتراقهم بالقرب من معمل الجبس بلدية حاسي خليفة وتعرضت الدراجة الأولى من نوع زناتي و الثانية مجهولة النوع لاحتراق كلي لدراجتين. وتدخلت الوحدة الثانوية للحماية المدنية بجامعة في حادث انحراف وانقلاب سيارة عبر الطريق الوطني رقم 03 مفترق طرق قرية الشمرة بلدية سيدي عمران مخلفا خسائر معتبرة في المركبات. كما تدخلت الوحدة الثانوية للحماية المدنية جامعة في حادث انحراف و انقلاب سيارة عبر الطريق الوطني رقم 03 الرابط بين دائرة جامعة أدى إلى تحطم كلي للسيارة من نوع لوڤان داسيا. وتدخلت الثانوية للحماية المدنية الطالب العربي في حادث اصطدام شاحنة بشخص بالقرب من المجمع المدرسي الجديد لبلدية دوار الماء، أين توفي الشاب البالغ من العمر حوالي 40 سنة بعين المكان. كما سجلت الحماية حوادث مرور أخرى بكل من جامعة متمثل في انحراف وانقلاب شاحنة عبر الطريق الوطني رقم 03 مفترق طرق الوادي باسطيل. كما تدخلت الوحدة الثانوية للحماية المدنية باسطيل في حادث مرور يتمثل في اصطدام بين سيارة وحافلة وقع عبر الطريق الوطني رقم 03 باتجاه بسكرة تبعد من الوحدة حوالي 04 كلم بلدية باسطيل مخلفا 4 جرحى. محمد.سمجهولون يسرقون أحواض مياه البناء بالشمرة في باتنة قامت عصابة مجهولة العدد والهوية، أول أمس، بعملية سطو طالت العديد من الأحواض الحديدية المستعملة في البناء، وذلك بمنطقة الكواشية التابعة لدائرة الشمرة بباتنة. وقد أشارت المعلومات أن الأحواض أتى بها عدد من المواطنين المستفيدين من حصة 60 سكنا ريفيا، بغرض استعمالها في بناء مساكنهم، غير أنهم تفاجؤوا باختفاء ما لا يقل عن 10 منها، وقاموا بإخطار مصالح الأمن التي فتحت تحقيقا في الموضوع، وسط قلق المواطنين من تنامي الفعل الإجرامي وعمليات السرقة في هذه القرية الهادئة.مديرية الثقافة تمنع استغلال محجرة بموقع أثري في باتنة أصدرت مديرية الثقافة بباتنة، مؤخرا، قرارا يقضي بوقف أشغال مقاولة على مستوى محجرة، كشفت التقارير المختصة بشأنها أنها تعود إلى حقبة ما قبل التاريخ وتتربع على موقع أثري هام، حسب المعطيات الأولية المستقاة من مؤرخين فرنسيين، حسب مصالح مديرية الثقافة ، التي أضافت أن المحجرة تقع على مغارة استخدمها إنسان ما قبل التاريخ في الحقب الماضية، حيث عثر على بعض المستلزمات التي كان يستخدمها مثل حجارة النار وبقايا بيض النعام. و قد اتخذت المصالح المعنية الإجراءات اللازمة لوقف الأشغال بالمحجرة بعد التقرير الذي اعدته اللجنة المختصة التي أجرت أبحاثا في المكان وقالت فيه أن المحجرة الأثرية المذكورة قد استخرجت منها الحجارة المستعملة في بناء مدينة الملكة ”ديانا فيترانيوم” الباقية آثارها حاليا بمنطقة زانة البيضاء. وفي سياق متصل ساند سكان البلدية قرار مديرية الثقافة، معتبرين أشغال المقاول اعتداء على معلم تاريخي هام بالمنطقة، وقد طالبوا من جهتهم بحماية هذا المعلم والتنقيب عن مواقع أثرية أخرى في هذه البلدية. طارق .رالمياه القذرة تنبئى بكارثة صحية ببلدية بوثلجة في الطارف يطالب سكان بلدية بوثلجة، خاصة أصحاب العمارات والبيوت الواقعة بجانب الطريق الوطني الذي يربط ولاية عنابة بدولة تونس، السلطات المحلية والولائية، بضرورة التدخل السريع قبل أن تحل كارثة صحية بسكان الجهة المذكورة، على خلفية الانتشار المذهل للمياه القذرة بجانب الطريق وفي كل شارع من البلدية تقريبا، ما حتم على المواطنين الذين يقطنون بالقرب منها بغلق نوافذهم على مدار الأيام، بسبب الروائح الكريهة الصادرة، ناهيك عن مختلف الحشرات الضارة وحتى السامة، على غرار أسراب الناموس والجرذان والأفاعي التي أضحت تتربص بالأطفال الذين لا يجدون فضاء يلعبون فيه ما عدا المساحة القريبة من مساكنهم التي تغطيها المياه القذرة. وقد تعجب السكان من السلطات التي لم تحرك ساكنا من أجل القضاء على هذا الواقع الذي فرض عليهم، خاصة أنها منطقة تعج بالسكان والمارة. وبهذا يكون هذا المشكل قد تجاوز سكان الحي ووصل إلى العديد من القطاعات الأخرى، على رأسها السياحة، وعليه يناشد السكان السلطات لوضع حد لهذه المشكلة، قبل أن تحل بهم كارثة صحية تعكسها الأمراض الوبائية التي يسهل انتشارها إذ وجدت الفضاء المناسب، خاصة المياه القذرة التي باتت شغلهم الشاغل في الوقت الحالي. عبد الكريم .قمواطنو بلدية اولاد دحمان ببرج بوعريرج يطالبون بحصص البناء الريفي يطالب العشرات من مواطني بلدية أولاد دحمان، على بعد 30 كلم من مقر ولاية برج بوعريريج، السلطات الولائية بضرورة تدعيم المنطقة بحصص أخرى من هذا النمط من البناء الذي استحسنه المواطنون، من أجل القضاء على مشكل السكن وبقائهم بالريف من أجل خدمة أرضهم والاعتناء بثرواتهم الحيوانية والنباتية. وحسب ما أوضحته السلطات البلدية المعنية، فإن دائرة برج زمورة قد استقبلت 2300 ملف من العديد من سكان القرى التابعة لها، بما فيها بلدية اولاد دحمان التي استفادت من 60 حصة من البناء الريفي في إطار البرنامج التكميلي لهذه السنة. وحسب ما أفادت به السلطات المعنية فإن العدد القليل لحصص البناء الريفي يشكل مشكل رئيسي في عملية توزيع هذه الحصص، وذلك بالنظر لأحقية جميع السكان الذين يطلبون هذا النمط من السكن. سكان البلدية اعتبروا عدد الحصص المخصصة لبلديتهم قليلا جدا، مناشدين والي الولاية النظر في وضعيتهم و تمكينهم من الاستفادة لأحقيتهم في ذلك من جهة ومحاربة النزوح الريفي للمدينة من جهة أخرى، مؤكدين أنهم يفضلون البقاء في قراهم في حالة توفر الشروط اللازمة للحياة الكريمة.




سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)