يعد الفرد الثروة التي لا تنضب، لهذا يجب إعداده للتفاعل و التكيّف مع المجتمع تكيفا سليما حتى يساهم في تطويره على أساس عقلي محكم. ولن يتم هذا الإعداد إلا بتدخل قطاع التعليم لتزويده بالكفاءات و المـهارات و الآليات التي تمكنه من مواجهة مختلف الوضعيات والمواقف الحياتية.
وهذا دور المدرسة التي يفترض فيها تحويل مساعيها الى ممارسة فعلية من خلال مناهج مخطط لها بما يتماشى و المستجدات والتحولات الطارئة على المجتمعات المعاصرة المتطورة منها و النامية.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 09/02/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - نصيـرة رداف نصيـرة
المصدر : مجلة الباحث في العلوم الإنسانية و الإجتماعية Volume 3, Numéro 2, Pages 462-482