الجزائر

لا رقابة ولا ضمير



يضطر مواطنون في خنشلة إلى البحث عن  موظفي بعض المؤسسات العمومية في مقاهي الأنترنت وفي المقاهي والمساجد وفي المنازل أحيانا، حيث لا يلتحق الكثير منهم بمناصب عملهم، بل يفضلون قضاء أوقات طويلة في مقاهي الأنترنت، وفي بعض الأحيان يلتحقون بمناصب عملهم في حدود الساعة العاشرة صباحا، وفي الثانية زوالا، ويخرجون قبل التوقيت القانوني بساعة. فأين الرقابة وأين الضمير المهني يا ترى؟




سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)