استغرب سكان عدة بلديات بعين الدفلى، من لهث بعض رؤساء مجالسهم وراء البحث عن مساندهم في الانتخابات القادمة، سواء ضمن القوائم الحرة أو الأحزاب الجديدة، بعد مغادرتهم لتشكيلاتهم القديمة، حيث صار لا يعثر عليهم بمقرات البلدية، مما يعطل الخدمات ومتابعة التنمية، تاركين تعليمات لكتابهم ونوابهم مفادها الرئيس في اجتماع في الولاية أو الدائرة . وهي الخدعة التي تكشف عن مقولتهم لا تنمية ولا سكان إني أريد البرلمان .
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 26/02/2012
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com