الجزائر

"كيما درنا حرنا"




هي العبارة التي رددها المسؤول الأول عن عاصمة البلاد في آخر تصريح له حول عملية الترحيل ال 19 التي كانت مبرمجة الانتهاء منها قبيل رمضان، غير أن الامتحانات لعبت دورها وأجلت العملية إلى ما بعد عيد الفطر، حرصا على مصير المتمدرسين واستجابة لوسائل الإعلام والضجة التي أحدثتها حول الموضوع وعدم مراعاة المصالح الولائية لنفسيتهم ،والتي جعلت الوالي يرد على أحد الصحفيين حول سؤال موعد استئناف الترحيل ”كيما درنا حرنا” قلتو من بعد الامتحانات من بعد الامتحانات.




سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)