توصلت النيابة العمومية في تونس أمس، إلى وقوف ما يعرف بكتيبة ”الفتح المبين” التي تضم تونسيين وجزائريين وفق تصريح مسؤول تونسي، وراء محاولة الاغتيال الفاشلة لوزير الداخلية لطفي بن جدو في القصرين الحدودية مع الجزائر. وأوضح الناطق الرسمي باسم النيابة العمومية بتونس، سفيان السليتي، أن المجموعة التي نفذت الهجوم الإرهابي على منزل وزير الداخلية لطفي بن جدو، في القصرين، الأربعاء الماضي، تنشط ضمن كتيبة ”عقبة ابن نافع” المتواجدة بجبل الشعانبي، ولها ارتباط بكتيبة جزائرية تضم تونسيين وجزائريين، تسمى ”الفتح المبين”، كما أنها أيضا مرتبطة بتنظيم القاعدة بالمغرب العربي وفق تصريح المعني.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 31/05/2014
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : أ لونيسي
المصدر : www.al-fadjr.com