لم يتمكن العديد من زبائن الوكلاء المعتمدين لبيع سيارات فولسفاغن من استيعاب القرار الغريب والمثير للجدل الذي اقره مسؤولوها بعدما قاموا بإضافة مبالغ خيالية للقيمة الحقيقية والسابقة للسيارات، جاوزت 30 مليون سنتيم، بحجة تراجع قيمة الدينار، بسبب أزمة البترول، وهو القرار الذي جعل العديد من الزبائن يتراجعون عن شراء سيارة من نوع فولسفاغن، إلا أن المسؤولين رفضوا تعويضهم الشطر المالي الذي دفعوه في البداية!! وتعهد العديد منهم باللجوء إلى العدالة من اجل تسوية هذه الوضعية التي تبدو غريبة بكل المقاييس.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 05/12/2015
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : آخر تحديث 20 15 2015 12 05
المصدر : www.elbilad.net