الملخص:
يعد الترجيح باعتبار السياق عمدة من أعمدة الترجيح بين المعاني؛ وذلك من خلال إمعان النظر والتفكر في سياق الآية أو الآيات، والربط بينها للوصول إلى معرفة المراد منها، وهو ميزان يعرف به التفسير المقبول من غيره، وقد اعتمد عليه الكثير من المفسرين منهم الإمام الطبري - رحمه الله - في تفسيره الموسوم ب: (جامع البيان عن تأويل آي القرآن)؛ وذلك في ترجيحه بين الأقوال والآراء المتباينة بغية الوصول إلى قواعد تضبطها.
Abstract :
We consider the making something more likely of the sequence, one of the most essential of the favoring something between of the senses, this is from the perfect concentraction and thinking in the sequense of verses, and the link between them in the order to get the right meaning, that we concider as a balance, from wich we can make the difference between the exeptible or the unexeptible explanation, And a lot of explanat or samong them, Imem Atabari in his exapanation named : "Djamie Al-Bayene An Taweel Aya El Koran" and this is the perfect choiceamong the different points of view in order to find the right rules.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 11/12/2021
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - ريمة مشومة
المصدر : الإحياء Volume 15, Numéro 1, Pages 339-352